النبي الأعظم يقسم بغير الله ...فهل أشرك النبي الأعظم يا صحيح مسلم ؟! (3)


صحيح مسلم المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري (206 - 261 هـ) المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي [ت 1388 هـ] الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة (4/ 1974) كتاب البر والصلة والآداب - باب بر الوالدين، وأنهما أحق به
ح2 - (2548) حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ الْهَمْدَانِيُّ. حَدَّثَنَا ابن فضيل عن أبيه، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قال: قال رجل: يا رسول الله! من أحق بحسن الصحبة؟ قال "أمك. ثم أمك. ثم أمك. ثم أبوك. ثم أدناك أدناك".
ح3 - (2548) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا شريك عن عمارة وابن شبرمة، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. فذكر بمثل حديث جرير. وزاد: فقال "‌نعم. ‌وأبيك! لتنبأن")
https://shamela.ws/book/1727/6437

جامع السنن [سنن ابن ماجه] حققه وعلق عليه وحكم على أحاديثه: عصام موسى هادي (طبعة منقحة ومزيدة ومقابلة على أقدم أصل خطي للسنن وفيها زيادات تنشر لأول مرة) الناشر: دار الصديق للنشر، الجبيل – السعودية الطبعة: الثانية (ص582) [بَابُ] النَّهْيِ عَنِ الْإِمْسَاكِ فِي الْحَيَاةِ وَالتَّبْذِيرِ عِنْدَ الْمَوْتِ ح 2706- (صحيح) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ وَابْنِ شُبْرُمَةَ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! نَبِّئْنِي بِأَحَقِّ النَّاسِ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ فَقَالَ: "‌نَعَمْ - ‌وَأَبِيكَ! - لَتُنَبَّأَنَّ، أُمُّكَ". قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: "ثُمَّ أُمُّكَ". قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: "ثُمَّ أُمُّكَ". قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: "ثُمَّ أَبُوكَ ". قَالَ: نَبِّئْنِي يَا رَسُولَ اللهِ! عَنْ مَالِي كَيْفَ أَتَصَدَّقُ فِيهِ؟ قَالَ: "نَعَمْ - وَالله! - لَتُنَبَّأَنَّ، تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ، تَأْمُلُ الْعَيْشَ وَتَخَافُ الْفَقْرَ، وَلَا تُمْهِلْ حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ نَفْسُكَ هَاهُنَا، قُلْتَ: مَالِي لِفُلَانٍ، وَمَالِي لِفُلَانٍ، وَهُوَ لَهُمْ، وَإِنْ كَرِهْتَ ". [خ: 5971، م: 2548، تحفة: 14905]

مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (8/ 311)ح6092 قال السناري ( صحيح)

سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد (ت 273 هـ) تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي [ت 1388 هـ] الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي (2/ 903) ح2706 [حكم الألباني] صحيح ).


فتح الباري بشرح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي قام بإخراجه وتصحيح تجاربه: محب الدين الخطيب الناشر: المكتبة السلفية – مصر الطبعة: «السلفية الأولى»، (10/ 401) ( وقوله: وأبيك لم يقصد به القسم وإنما هي كلمة تجري لإرادة تثبيت الكلام، ويحتمل أن يكون ذلك وقع قبل النهي عن الحلف بالآباء)

حاشية السندي على سنن ابن ماجه = كفاية الحاجة في شرح سنن ابن ماجه المؤلف: محمد بن عبد الهادي التتوي، أبو الحسن، نور الدين السندي الناشر: دار الجيل - بيروت، بدون طبعة (نفس صفحات دار الفكر، الطبعة - الثانية)(2/ 157) ( قَوْلُهُ: (‌نَعَمْ ‌وَأَبِيكَ) لَعَلَّهُ قَالَ ذَلِكَ قَبْلَ النَّهْيِ عَنِ الْحَلِفِ بِالْآبَاءِ، أَوْ هُوَ خَرَجَ مَخْرَجَ الْعَادَةِ بِلَا قَصْدِ الْحَلِفِ).

الحواشى على سنن ابن ماجه (نسخة الملك المحسن ابن الملك الناصر صلاح الدين وهى النسخة التى اعتمدها الشارح) المؤلف: برهان الدين إبراهيم بن محمد بن خليل الحلبي المعروف بسبط ابن العجمي المحقيق: د فاضل بن خلف الحُمَّادَة الرَّقىّ الناشر: دار أطلس الخضراء، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى (3/ 368) ( قوله: "‌نَعَمْ، ‌وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّ": إن قيل: إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُحلف بالآباء، فما هذا؟ فيقال في الجواب: إن النهي إنما وقع عن الحلف بهم تعظيمًا لهم، أما ما يجري على ألسنة العرب في مخاطباتهم ومحاوراتهم من غير قصد بالكلية، فلا يَدخل تحت النهي، أو يقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك قبل النهي.وإن شئت قلت: إن هذا يلفت إلى القاعدة الأصولية في أن المخاطِب هل يدخل في عموم خطابه، وفيه خلاف، والصحيح نعم، والله أعلم).

https://shamela.ws/book/148870/26208

فهل النبي الأعظم أشرك لم أقسم بغير الله ! أو أنه لم يقصد القسم وعليه إذا يقصد المتكلم القسم أي كون المقسم به إله بل هو للتعظيم البشري أو الجريان على اللسان فلا ضير في ذلك ...والسؤال كيف يجوز جريان الشرك على الألسن ؟!!

إذا كان القسم شركا فقد نهي عنه قبلا لأن الشرك هو أصل الدين وأول أموره ...لكن السني والسلفي يتخبطون في عقائدهم المصنوعة بينها وبين نصوصهم التي لا يمكن ردها !

هذا الغبي الوهابي ...يقول النسخ يقع في العقائد!
https://shamela.ws/book/11/3835

بمعنى !
وعليه ما اليوم هو شرك يمكن يكون غدا شرع وما هو شرع يمكن أن يكون غدا شرك ..وهو الواقع هنا فصار ما هو ليس بشرك شرك ! لأن الشرك لا يكون لإلا وأنت تعتقد بالألوهية للمقسم به وهو هنا غير واقع أصلا لأن الكلام على المسلمين وهم لا يرون غير الله إله لكن العقل السلفي خارج التغطية أو غير متوفر!
بحث: أسد الله الغالب
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة