هل لله حقو(خاصرة ) أو موضع الأزار؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتحية عطرة لكم إخواني الأعزاء
البخاري ج 4 ص 1828 كتاب تفسر القرآن باب وتقطعوا أرحامكم ح 4552 ط دار ابن كثير ,وبرقم 4455 ط العالمية ( حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني معاوية بن أبي مزرد عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنهعن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال له مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فذاك قال أبو هريرة اقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكمحدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا حاتم عن معاوية قال حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار عن أبي هريرة بهذا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم حدثنا بشر بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معاوية بن أبي المزرد بهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم واقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم ) المستدرك ج 4 ص 178 ح 7286 ط دار الكتب العلمية تحقيق د/ مصطفى عبد القادر عطا)وهو في مسند أحمد برقم 8017
بحث : أسد الله الغالب
تعليقات
إرسال تعليق