تكليف وحياة في القبر ....إلى متى ؟
وحتى لا يقال أنا غررنا بكم تفضلوا لتكونوا على بينة من الأمر أي مكشوفة على البلاط
مسلم ج 4 ص 1845 ح 2375 ط دار إحياء التراث العربي وهو برقم 4379 و 4380 على ترقيم اسطوانة شركة صخر وفي صحيح مسلم المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة - تركيا (7/ 102) ح164 - (2375) وصحيح مسلم ط المحقق: مركز البحوث بدار التأصيل الناشر: دار التأصيل – القاهرة (6/ 210)ح6233 و(6/ 211) ح6234 ، صحيح مسلم المحقق:مجموعة من المحققين الناشر: دار الجيل – بيروت ، كتاب الفضائل باب فضائل موسى على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ( حدثنا هداب بن خالد وشيبان بن فروخ قالا حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني وسليمان التيمي عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم أتيت وفي رواية هداب مررت على موسى ليلة أسري بي ثم الكثيب الأحمر وهو قائم يصلي في قبره 2375 وحدثنا علي بن خشرم أخبرنا عيسى يعني بن يونس ح وحدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير كلاهما عن سليمان التيمي عن أنس ح وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان عن سفيان عن سليمان التيمي سمعت أنسا يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مررت على موسى وهو يصلي في قبره وزاد في حديث عيسى مررت ليلة أسري بي ) وهو موجود في ابن حبان ج 1 ص 242 ح ذكر الموضع الذي فيه صلى الله عليه وسلم موسى صلى الله عليه وسلم يصلي في قبره 50 أخبرنا أبو يعلى حدثنا هدبة وشيبان قالا حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مررت بموسى ليلة أسري بي وهو قائم يصلي في قبره ثم الكثيب الأحمر) ومن أراد المزيد زدناه
توثيق ذلك من موقعهم :
https://dorar.net/hadith/sharh/66213
اليقين : المراد به الموت !
صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج، ومتن مرتبط بشرحيه فتح الباري لابن رجب ولابن حجر] مع الكتاب: شرح وتعليق د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق كالتالي: رقم الحديث (والجزء والصفحة) في ط البغا، يليه تعليقه، ثم أطرافه(6 / 82) كِتَابُ تَفْسِيرِ القُرْآنِ ـ بَابُ قَوْلِهِ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ} [الحجر: 99] قَالَ سَالِمٌ: " اليَقِينُ: المَوْتُ "
الجامع لأحكام القرآن = تفسير القرطبي المؤلف : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح الأنصاري الخزرجي شمس الدين القرطبي (المتوفى : 671هـ) تحقيق : أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش الناشر : دار الكتب المصرية – القاهرة الطبعة : الثانية ، 1384هـ - 1964 م عدد الأجزاء : 20 جزءا (في 10 مجلدات) (19 / 88) (قَوْلُهُ تَعَالَى: (حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ) أَيْ جَاءَنَا وَنَزَلَ بِنَا الْمَوْتُ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ).
الأسئلة التي أحبذ طرحها :
إلى متى نقوم بالوظائف الشرعية والتكاليف الإلهية ؟ أ إلى ما بعد الموت أم إلى الموت؟ وهل من هو قائم يصلي في قبره ميت ؟! أما أن نبي الله موسى على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام كان يقضي ما فاته من صلواته ؟! هل لنا أن نصلي معه جماعة ؟! وإلى أي القبلتين اتجه إلى مكة أم القدس؟ هل لنا أن نستدل بهذا الحديث وغيره على حياة الأنبياء في القبر ولنا مخاطبتهم ؟ في انتظار الإجابة مشكورين
تابع لبحوث ومواضيع أسد الله الغالب
تعليقات
إرسال تعليق