عمر يمنع الحجاب ! ويجعل جواريه تخدم ضيفانه كاشفات شعورهن تضطرب أثدائهن !


إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل المؤلف: محمد ناصر الدين الألباني (المتوفى: 1420 هـ) إشراف: زهير الشاويش [ت 1434 هـ] الناشر: المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة: الثانية (6/ 204)( روى من طريق حماد بن سلمة قال: حدثنى ثمامة بن عبد الله بن أنس عن جده أنس بن مالك قال: " كن إماء عمر رضى الله عنه يخدمننا ‌كاشفات ‌عن ‌شعورهن ، تضطرب ثديهن ". قلت: وإسناده جيد رجاله كلهم ثقات غير شيخ البيهقى أبى القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحربى وهو صدوق كما قال الخطيب (10/303) وقال البيهقى عقبه: " والآثار عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى ذلك صحيحة ").

موقع الدرر السنية : ( صحيح )
https://dorar.net/hadith/sharh/112549

السنن الكبير المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي (384 - 458 هـ) تحقيق: الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية – القاهرة الطبعة: الأولى، (4/ 198) «3264 - وأَخبرَنا أبو القاسِمِ عبدُ الرحمنِ بنُ عُبَيدِ اللَّه الحُرفِىُّ ببَغدادَ، أخبرَنا علىُّ بنُ محمدِ بنِ الزُّبَيرِ الكوفىُّ، حدَّثَنا الحسنُ بنُ علىِّ بنِ عفانَ، حدَّثَنا زَيدُ بنُ الحُبابِ، عن حَمّادِ بنِ سلمةَ قال: حدَّثَنى ثُمامَةُ بنُ عبدِ اللَّهِ بنِ أنَسٍ، عن جَدَّه أنَسِ بنِ مالكٍ قال: كُنَّ إماءُ عمرَ يَخدُمْنَنا ‌كاشِفاتٍ ‌عن ‌شُعورِهِنَّ تَضرِبُ ثُديَّهُنَّ. قال الشيخُ: والآثارُ عن عمرَ بنِ الخطابِ فى ذَلِكَ صحيحَةٌ، وأنَّها تَدُلُّ على أنَّ رأْسَها ورَقَبَتَها وما يَظهَرُ مِنها فى حالِ المِهنَةِ لَيسَ بعَورَةٍ، فأَمّا حَديثُ عمرِو بنِ شُعَيبٍ فقَدِ اختُلِفَ فى مَتنِه، فلا يَنبَغِى أن يُعتَمَدَ عليه فى عَورَةِ الأَمَةِ، وإِنْ كان يَصلُحُ الاستِدلالُ به وبِسائرِ ما يأْتى عليه معه فى عَورَةِ الرَّجُلِ، وبِاللَّهِ التَّوفيقُ.
ح 3265 - وقَدِ احتَجَّ بَعضُ أصحابُنا فى ذَلِكَ بحَديثٍ رواه بإِسنادِه عن عيسَى ابنِ مَيمونٍ عن محمدِ بنِ كَعبٍ عن ابنِ عباسٍ رضي الله عنهما قال: قال رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَن أرادَ شِراءَ جاريَةٍ أوِ اشتَراها فلينظُر إلى جَسَدِها كُلِّه إلا عَورَتَها، وعَورَتُها ما بَينَ مَعْقِدِ إزارِها إلى رُكبتِها". أَخبَرَناه أبو سَعدٍ المالينِىُّ، أخبرَنا أبو أحمدَ ابنُ عَدِىٍّ ).

صحيح
https://surahquran.com/Hadith-63648.html

الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف: صهيب عبد الجبار (9/ 407 بترقيم الشاملة آليا) ( وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كُنَّ إِمَاءُ عُمَرَ رضي الله عنه يَخْدِمْنَنَا ‌كَاشِفَاتٍ ‌عَنْ ‌شُعُورِهِنَّ ، تَضْطَرِبُ ثُدِيُّهُنَّ.) وفي الهامش ( وحسنه الألباني في الإرواء تحت حديث: 1796، وفي كتاب (حِجَابُ الْمَرْأَةِ الْمُسْلِمَة)

المهذب في اختصار السنن الكبير اختصرهُ: أبو عبد الله محمّد بن أحمد بن عُثمان الذّهَبيّ الشَّافعيّ (المتوفي: 748 هـ) تحقيق: دار المشكاة للبحث العلميِ، بإشراف أبي تَميم يَاسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر الطبعة: الأولى (2/ 666) ح2861 - حماد بن سلمة، حدثني ثمامة بن عبد الله، عن جده إنس قال: "‌كن ‌إماء ‌عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن).

المبسوط المؤلف: محمد بن أحمد بن أبي سهل شمس الأئمة السرخسي (ت 483 هـ) باشر تصحيحه: جمع من أفاضل العلماء الناشر: مطبعة السعادة – مصر «المبسوط» للسرخسي (9/ 12) ( بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرءوس ‌مضطربات ‌الثدي).

عجالة المحتاج إلى توجيه المنهاج المؤلف: سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد المعروف بـ «ابن النحوي» والمشهور بـ «ابن الملقن» (ت 804 هـ) ضبطه على أصوله وخرج حديثه وعلق عليه: عز الدين هشام بن عبد الكريم البدراني الناشر: دار الكتاب، إربد – الأردن (1/ 227) في الهامش ( الآثار عن الصَّحَابَة تعضده وهي صحيحة، ومنها ما جاء عن أنس بن مالك قال: [كُنَّ إِمَاءُ عُمَرَ رضي الله عنه يَخْدِمْنَنَا ‌كَاشِفَاتٍ ‌عَنْ ‌شُعُورِهِنَّ؛ تَضْرِبُ ثُدِيُّهُنَّ] رواه البيهقي في السنن الكبرى: النص [3306] وقال: والآثار عن عمر بن الخَطَّاب في ذلك صحيحة).

العتيق مصنف جامع لفتاوى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جمع وتصنيف: محمد بن مبارك حكيمي عدد الأجزاء: 12 تنبيه: وضع المصنف علامة (-) في بداية بعض الآثار، وقد قمنا بتقسيم الآثار في صفحات مستقلة اعتمادا على هذه العلامة (10/ 40 بترقيم الشاملة آليا) «• البيهقي [3347] أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحرفي ببغداد أخبرنا علي بن محمد بن الزبير الكوفي حدثنا الحسن بن علي بن عفان حدثنا زيد بن الحباب عن حماد بن سلمة قال حدثني ثمامة بن عبد الله بن أنس عن جده أنس بن مالك قال: كن إماء عمر يخدمننا ‌كاشفات ‌عن ‌شعورهن تضرب ثديهن اهـ صحيح) وفي الهامش ( قال البيهقي: والآثار عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك صحيحة وإنها تدل على أن رأسها ورقبتها وما يظهر منها في حال المهنة ليس بعورة).

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف: علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين الهندي البرهان فوري (ت 975 هـ) ضبطه وفسر غريبه: الشيخ بكري حياني صححه ووضع فهارسه ومفتاحه: الشيخ صفوة السقا الناشر: مؤسسة الرسالة شالطبعة: الخامسة، (15/ 486)ح41928

جامع للموضوع !
مسند الفاروق أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (ت 774 هـ) المحقق: إمام بن علي بن إمام الناشر: دار الفلاح، الفيوم – مصر الكتاب إهداء من المحقق والناشر - جزاهما الله خيرا - للمكتبة الشاملة الطبعة: الأولى، (1/ 182) قال المحقق ( وله طرق أخرى موصولة: منها: ما أخرجه عبد الرزاق (3/ 136 رقم 5062) عن ابن جريج. والبيهقي (2/ 226) من طريق الوليد بن كثير. كلاهما (ابن جريج، والوليد بن كثير) عن نافع، عن صفية بنت أبي عُبيد، عن عمرَ … ، فذكره، بنحوه.
وهذا إسناد صحيح، كما قال الحافظ في «الدراية» (1/ 124) ومنها: ما أخرجه عبد الرزاق (5064) عن معمر. وابن أبي شيبة (2/ 41 رقم 6235) في الصلاة، باب في الأمة تصلي بغير خمار، عن وكيع، عن شعبة. كلاهما (معمر، وشعبة) عن قتادة، عن أنس رضي الله عنه قال: رأى عمرُ أَمَةً لنا متقنِّعة فضربها، وقال: لا تشبَّهي بالحرائر. وهذا صحيح -أيضًا-، كما قال الشيخ الألباني في «الإرواء» (6/ 203).
ومنها: ما أخرجه ابن أبي شيبة (6239) عن علي بن مُسْهِر، عن المختار بن فُلفُل، عن أنس بن مالك قال: دَخَلَت على عمرَ بن الخطاب أَمَةٌ قد كان يعرفها لبعض المهاجرين أو الأنصار، وعليها جلبابٌ مُتقنِّعةٌ به، فسألها: عَتَقتِ؟ قالت: لا. قال: فما بال الجلباب! ضَعيه عن رأسِكِ، إنما الجلبابُ على الحرائرِ من نساءِ المؤمنين. فتَلكَّأَت، فقام إليها بالدِّرة فضَرَبَ بها رأسَها، حتى ألقته عن رأسِها. وهذا صحيح -أيضًا-، كما قال الشيخ الألباني في الموضع السابق.
ومنها: ما أخرجه البيهقي (2/ 226) عن أبي القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحرفي ببغداد، أنبأ علي بن محمد بن الزبير الكوفي، ثنا الحسن بن علي بن عفان، ثنا زيد بن الحُبَاب، عن حماد بن سَلَمة قال: حدثني ثمامة بن عبد الله بن أنس، عن جدِّه أنس بن مالك قال: ‌كُنّ ‌إماءُ ‌عمرَ رضي الله عنه يَخدُمننا كاشفاتٌ عن شعورِهِن، تَضطربُ ثُدُيُّهُنَّ.قال الشيخ الألباني في الموضع السابق: إسناده جيد، رجاله كلهم ثقات، غير شيخ البيهقي أبي القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الحربي، وهو صدوق، كما قال الخطيب (10/ 303).
قلت: وقد قال ابن المنذر في «الأوسط» (5/ 76): ثبت أنَّ عمرَ بن الخطاب ضَرَبَ أَمَةً لآل أنس رآها مُتقنِّعة، وقال: اكشفي عن رأسِكِ، لا تشبَّهين بالحرائر.
وقال البيهقي: والآثار عن عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك صحيحةٌ، وأنها تدل على أن رأسَها ورقبتَها وما يظهر منها في حال [المهنة] ليس بعورة.
تنبيه: قال ابن القيم في «إعلام الموقعين» (3/ 284 - 285): وأما تحريم النظر إلى العجوز الحُرَّة الشوهاء القبيحة وإباحته إلى الأَمَة البارعة الجمال فكَذِبٌ على الشارع، فأين حرَّم الله هذا وأباح هذا؟! والله سبحانه إنما قال: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ} ولم يُطلق الله ورسوله للأعين النظر إلى الإماء البارعات الجمال، وإذا خَشِيَ الفتنة بالنظر إلى الأَمَة حَرُم عليه بلا ريب، وإنما نشأت الشبهة أن الشارع شرع للحرائر أن يسترن وجوههن عن الأجانب، وأما الإماء فلم يوجب عليهن ذلك، لكن هذا في إماء الاستخدام والابتذال، وأما إماء التسري اللاتي جرت العادة بصونهن وحجبهن فأين أباح الله ورسوله لهن أن يكشفن وجوههن في الأسواق والطرقات ومجامع الناس وأذن للرجال في التمتع بالنظر إليهن؟! فهذا غلط محض على الشريعة، وأكَّد هذا الغلط أن بعض الفقهاء سَمِعَ قولَهم: إن الحُرَّة كلها عورة إلا وجهها وكفيها، وعورة الأَمَة ما لا يظهر غالبًا، كالبطن والظهر والساق، فظن أن ما يظهر غالبًا حكمه حكم وجه الرجل، وهذا إنما هو في الصلاة لا في النظر، فإن العورة عورتان، عورة في النظر، وعورة في الصلاة، فالحُرَّة لها أن تصلي مكشوفة الوجه والكفين، وليس لها أن تخرج في الأسواق ومجامع الناس كذلك، والله أعلم).

مصادر أخرى :
تفسير يحيى بن سلام المؤلف: يحيى بن سلام بن أبي ثعلبة، التيمي بالولاء، من تيم ربيعة، البصري ثم الإفريقي القيرواني (ت 200هـ) تقديم وتحقيق: الدكتورة هند شلبي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (1/ 441) ( قَالَ: وَحَدَّثَنِي حَمَّادٌ وَنَصْرُ بْنُ طَرِيفٍ، عَنْ ثُمَامَةَ بْنِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كُنَّ جَوَارِي عُمَرَ يَخْدُمْنَنَا كَاشِفَاتِ الرُّءُوسِ، ‌تَضْطَرِبُ ‌ثُدِيُّهُنَّ بَادِيَةً خِدَامُهُنَّ).

موسوعة التفسير المأثور إعداد: مركز الدراسات والمعلومات القرآنية المشرفون: أ. د. مساعد بن سليمان الطيار - د. نوح بن يحيى الشهري الناشر: مركز الدراسات والمعلومات القرآنية بمعهد الإمام الشاطبي- دار ابن حزم – بيروت الطبعة: الأولى (15/ 558) ح52966

حجاب المرأة ولباسها في الصلاة المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت 728هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي الطبعة: الطبعة السادسة (ص43) في الهامش ( كأنه يشير إلى ما رواه البيهقي "2 / 227" عن أنس قال: كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن ‌تضطرب ‌ثديهن. وسنده جيد).

تفاصيل عامة مروعة :
https://www.facebook.com/watch/?v=443972493641287
بحث: أسد الله الغالب
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة