التوسل بالنبي الأعظم والاستغاثة به !
صحيح البخاري الطبعة: السلطانية،
بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ، بأمر السلطان عبد الحميد الثاني ثم
صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى(2/ 124) ح 1475 -
وَقَالَ: «إِنَّ الشَّمْسَ تَدْنُو يَوْمَ الْقِيَامَةِ، حَتَّى يَبْلُغَ الْعَرَقُ
نِصْفَ الْأُذُنِ، فَبَيْنَا هُمْ كَذَلِكَ اسْتَغَاثُوا بِآدَمَ، ثُمَّ بِمُوسَى،
ثُمَّ بِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم» وَزَادَ عَبْدُ اللهِ: حَدَّثَنِي
اللَّيْثُ: حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي جَعْفَرٍ: فَيَشْفَعُ لِيُقْضَى بَيْنَ
الْخَلْقِ، فَيَمْشِي حَتَّى يَأْخُذَ بِحَلْقَةِ الْبَابِ، فَيَوْمَئِذٍ
يَبْعَثُهُ اللهُ مَقَامًا مَحْمُودًا، يَحْمَدُهُ أَهْلُ الْجَمْعِ كُلُّهُمْ).
إذا كانوا في الدنيا هم مشركون
لأنهم يطلبون من غير الله ما لا يقدر عليه إلا الله فهل يتقربون إلى الله بالشرك
يوم القيامة
بحث: أسد الله
الغالب
تعليقات
إرسال تعليق