النبي الأعظم يأمر بالزنا ( بالمتعة ) يا سلفية !
ابن مسعود المحرم للمتعة يحرم الطيبات! ويبين أن من يحرم المتعة فهو يحرم ما أحل الله ولقد قبح الله عز وجل من يحرم طيبات( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا
أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ
الْمُعْتَدِينَ) وما
ذاك إلا لأنه يرى أن المحرم لها ليس الشرع بل محارب الشرع وهو هنا عمر !
لا يقول قائل المتعة كنت مباحة في الجاهلية ..لأنها لو كانت مباحة فلا وجه
لقولهم ( ألا نختصي ثم رخص لنا .. وأمرنا ) فهو دليل أنه لم يكن من الأنكحة سابقا
بل هو نكاح إسلامي
بما أنه أباحها فهي من الطيبات ! ولو كانت من الخبائث لكانت حراما ولم تبح
ولم يؤمر بها(ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ) و(ولا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم )( ولا تحرموا ما أحل اللَّه لَكُمْ )لأن الله يحرم فكيف
يأمر؟!
صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن إسماعيل بن
إبراهيم بن المغيرة ابن بردزبه البخاري الجعفي تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة:
السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر (7/ 4) كِتَاب النِّكَاحِ
بَاب: مَا يُكْرَهُ مِنَ التَّبَتُّلِ وَالْخِصَاءِ. ح 5075 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ: حَدَّثَنَا جَرِيرٌ،
عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسٍ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللهِ : «كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ
صلى الله عليه وسلم وَلَيْسَ لَنَا شَيْءٌ، فَقُلْنَا: أَلَا
نَسْتَخْصِي؟ فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ، ثُمَّ رَخَّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ
الْمَرْأَةَ بِالثَّوْبِ، ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْنَا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا
إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}).
أي شرع يلعب بالمتعة كرة تحليلا وتحريما (مسخرة )
صحيح مسلم المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره
حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا
(4/ 130) ِ كِتَابُ النِّكَاحِ، بَابُ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ، وَبَيَانِ أَنَّهُ
أُبِيحَ، ثُمَّ نُسِخَ، ثُمَّ أُبِيحَ، ثُمَّ نُسِخَ، وَاسْتَقَرَّ تَحْرِيمُهُ
إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ح11 - (1404)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْهَمْدَانِيُّ ،
حَدَّثَنَا أَبِي، وَوَكِيعٌ، وَابْنُ بِشْرٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ قَيْسٍ
قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ يَقُولُ: « كُنَّا نَغْزُو مَعَ
رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ، فَقُلْنَا: أَلَا نَسْتَخْصِي،
فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ، ثُمَّ رَخَّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَ
بِالثَّوْبِ إِلَى أَجَلٍ، ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللهِ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا
إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ }).
هل أمرنا النبي الأعظم بالزنا ؟!
مسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى
أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين
سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى (9/ 260)ح 5382) حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ
مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ
بْنِ أَبِي حَازِمٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ
اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ: كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله
عليه وسلم لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَا نَسْتَخْصِي؟
«فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ، وَأُمِرْنَا أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَ بِالثَّوْبِ»،
ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا
طَيِّبَاتِ مَا أَحِلَّ اللَّهُ} [المائدة: 87] [حكم حسين سليم أسد] :
إسناده صحيح). مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى
التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن
محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (7/ 458) ح5382 قال
المحقق الشثري ( صحيح ).
التعليقات الحسان على صحيح ابن
حبان وتمييز سقيمه من صحيحه، وشاذه من محفوظه مؤلف الأصل: محمد بن حبان بن أحمد بن
حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي ترتيب: الأمير أبو
الحسن علي بن بلبان بن عبد الله، علاء الدين الفارسي الحنفي مؤلف التعليقات
الحسان: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري
الألباني الناشر: دار با وزير للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية
الطبعة: الأولى (6/ 236)ح 4129 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ
الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ
مُعَاوِيَةَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ
قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ:
كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ ـ
فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نَسْتَخْصِي؟ فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ وَأَمَرَنَا
أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَ بِالثَّوْبِ ثُمَّ قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ هَذِهِ
الْآيَةَ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تحرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ
اللَّهُ لكم} [المائدة: 87] = (4141) [36: 1] [تعليق الشيخ الألباني]
صحيح - ((الإرواء)) (6/ 317) ، ((الروض)) (709).
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان [وسَمّاه:
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي
حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة:
الثانية (9/ 448)ح4141 قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح على شرط الشيخين).
ابن مسعود يراه مباحة وهو صريح في أنه يرى المحرم لها عمر لا شرع فهي اجتهاد
مقابل النص !
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف: أبو زكريا
محيي الدين يحيى بن شرف النووي الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت الطبعة:
الثانية، (9/ 182)ح [1404] قَوْلُهُ
( فَقُلْنَا أَلَا نَسْتَخْصِي فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ) فِيهِ
مُوَافَقَةٌ لِمَا قَدَّمْنَاهُ فِي الْبَابِ السَّابِقِ مِنْ تَحْرِيمِ الْخَصْيِ
لِمَا فِيهِ مِنْ تَغْيِيرِ خَلْقِ اللَّهِ وَلِمَا فِيهِ مِنْ قَطْعِ النَّسْلِ
وَتَعْذِيبِ الْحَيَوَانِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ (رَخَّصَ لنا أن ننكح
المرأة بالثوب) أي بالثوب وَغَيْرِهِ مِمَّا نَتَرَاضَى بِهِ قَوْلُهُ (ثُمَّ
قَرَأَ عَبْدُ اللَّهِ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تحرموا طيبات ما
أحل الله لكم) فِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّهُ كَانَ يَعْتَقِدُ
إِبَاحَتَهَا كقول بن عباس).
زاد المعاد في هدي خير العباد [آثار الإمام ابن قيم
الجوزية وما لحقها من أعمال المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية الناشر: دار عطاءات العلم
(الرياض) - دار ابن حزم (بيروت) الطبعة: الثالثة (3/ 570) ( وقد كان ابن مسعود يرى إباحتها ويقرأ: {(86) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا
أَحَلَّ اللَّهُ} [المائدة: 87]، ففي «الصحيحين»
عنه قال: كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس لنا نساء فقلنا: ألا نختصي؟ فنهانا ثم رخص لنا أن
ننكح المرأة بالثوب إلى أجل، ثم قرأ عبد الله: {(86) يَاأَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا
إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ{).
زاد المعاد في هدي خير العباد المؤلف: محمد بن أبي بكر
بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت - مكتبة
المنار الإسلامية، الكويت الطبعة: السابعة والعشرون (3/ 405) ( فَفِي " الصَّحِيحَيْنِ " عَنْهُ قَالَ: ( «كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ، فَقُلْنَا: أَلَا نَخْتَصِي؟
فَنَهَانَا، ثُمَّ رَخَّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَ بِالثَّوْبِ إِلَى
أَجَلٍ، ثُمَّ قَرَأَ عبد الله: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا
طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [المائدة: 87] » ) [الْمَائِدَةِ: 78] .وَقِرَاءَةُ
عبد الله هَذِهِ الْآيَةَ عَقِيبَ هَذَا الْحَدِيثِ يَحْتَمِلُ أَمْرَيْنِ:
أَحَدُهُمَا: الرَّدُّ عَلَى مَنْ يُحَرِّمُهَا، وَأَنَّهَا لَوْ لَمْ تَكُنْ مِنَ
الطَّيِّبَاتِ لَمَا أَبَاحَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ...).
إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان المؤلف: محمد بن أبي
بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية المحقق: محمد حامد الفقي الناشر:
مكتبة المعارف، الرياض، المملكة العربية السعودية (1/ 277 ت الفقي)
( وأباحه ـ نكاح المتعة ـ عبد الله بن مسعود. ففى "الصحيحين" عنه قال: "كُنَّا نَغْزُو
مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى اللهُ تعالى عليه وآله وسلم، وَلَيْسَ لَنَا نِسَاءٌ،
فَقُلْنَا: أَلا نَخْتَصِى؟ فَنَهانَا عَنْ ذلِكَ، ثُمَّ رَخّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ
المَرْأَةَ بِالثّوْبِ إِلى أَجَلٍ". ثم قرأ عبد الله: {يَأَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طيِّبَاتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ} [المائدة: 87]
).
فيض الباري على صحيح البخاري المؤلف: (أمالي) محمد أنور
شاه بن معظم شاه الكشميري الهندي ثم الديوبندي المحقق: محمد بدر عالم الميرتهي،
أستاذ الحديث بالجامعة الإسلامية بدابهيل (جمع الأمالي وحررها ووضع حاشية البدر
الساري إلى فيض الباري) الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى
(5/ 501)ح 5075 - قوله: (ثُم رَخَّص لنا
أن نَنْكِحَ المرأةَ بالثوبِ) ومن ههنا نُسِب إلى ابنِ مسعود جوازُ المتعة ).
المحلى بالآثار المؤلف:
أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي [الظاهري] المحقق: عبدالغفار سليمان
البنداري الناشر: دار الفكر – بيروت (9/ 129) ( وَقَدْ ثَبَتَ عَلَى تَحْلِيلِهَا
بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمَاعَةٌ مِنْ السَّلَفِ رضي الله عنهم مِنْهُمْ مِنْ الصَّحَابَةِ رضي الله عنهم أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، وَجَابِرُ بْنُ
عَبْدِ اللَّهِ، وَابْنُ مَسْعُودٍ.وَابْنُ عَبَّاسٍ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي
سُفْيَانَ، وَعَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ، وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَسَلَمَةُ،
وَمَعْبَدٌ ابْنَا أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ وَرَوَاهُ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
عَنْ جَمِيعِ الصَّحَابَةِ مُدَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمُدَّةَ أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ إلَى قُرْبِ آخَرِ
خِلَافَةِ عُمَرَ.وَاخْتُلِفَ فِي إبَاحَتِهَا عَنْ ابْنِ الزُّبَيْرِ، وَعَنْ
عَلِيٍّ فِيهَا تَوَقُّفٌ.وَعَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهُ إنَّمَا
أَنْكَرَهَا إذَا لَمْ يُشْهِدْ عَلَيْهَا عَدْلَانِ فَقَطْ، وَأَبَاحَهَا
بِشَهَادَةِ عَدْلَيْنِ.وَمِنْ التَّابِعِينَ: طَاوُسٌ، وَعَطَاءٌ، وَسَعِيدُ بْنُ
جُبَيْرٍ، وَسَائِرُ فُقَهَاءِ مَكَّةَ أَعَزَّهَا اللَّهُ.وَقَدْ تَقَصَّيْنَا
الْآثَارَ الْمَذْكُورَةَ فِي كِتَابِنَا الْمَوْسُومِ بِ " الْإِيصَالُ
).
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير المؤلف:
أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني الناشر: دار الكتب
العلمية الطبعة: الطبعة الأولى(3/ 346) و نخب الأفكار في تنقيح مباني الأخبار في
شرح معاني الآثار المؤلف: أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين
الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى المحقق: أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: وزارة
الأوقاف والشؤون الإسلامية – قطر الطبعة: الأولى (10/ 342) و نيل الأوطار المؤلف:
محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني تحقيق: عصام الدين الصبابطي الناشر: دار الحديث،
مصر الطبعة: الأولى، (6/ 161)
بحث : أسد الله الغالب
تعليقات
إرسال تعليق