الإمام الحسين ( سِبْطٌ مِنْ الْأَسْبَاطِ ) ثوثيق النص وبيان المعنى !

سنن ابن ماجه تحقيق الأرنؤوط المؤلف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد - محمَّد كامل قره بللي - عَبد اللّطيف حرز الله الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (1/ 101) ‌‌فَضائلِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ابْنيْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ح 144 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ أَنَّ يَعْلَى بْنَ مُرَّةَ حَدَّثَهُمْ: أَنَّهُمْ خَرَجُوا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى طَعَامٍ دُعُوا لَهُ، فَإِذَا حُسَيْنٌ يَلْعَبُ فِي السِّكَّةِ. قَالَ: فَتَقَدَّمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَمَامَ القَوْمِ، وَبَسَطَ يَدَيْهِ، فَجَعَلَ الْغُلَامُ يَفِرُّ هَاهُنَا وَهَاهُنَا، وَيُضَاحِكُهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم حَتَّى أَخَذَهُ، فَجَعَلَ إِحْدَى يَدَيْهِ تَحْتَ ذَقنِهِ، وَالْأُخْرَى فِي فَأْسِ رَأْسِهِ، فَقَبَّلَهُ، وَقَالَ: "حُسَيْنٌ مِنِّي، وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ، ‌أَحَبَّ ‌اللَّهُ ‌مَنْ ‌أَحَبَّ ‌حُسَيْنًا، حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنْ الْأَسْبَاطِ). قال شعيب الأرنؤوط ( حديث حسن إن شاء الله، سعيد بن أبي راشد -ويقال: سعيد بن راشد- لم يرو عنه غير عبد الله بن عثمان بن خثيم، وذكره ابن حبان في "ثقاته"، وحسَّن له الترمذي حديثه وصححه له ابن حبان والحاكم أخرجه الترمذي برقم (4109) من طريق إسماعيل بن عياش، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، به. وهو في "مسند أحمد" (17561)، و"صحيح ابن حبان" (6971). وروي هذا الحديث عن أبي صالح عبد الله بن صالح كاتب الليث، عن معاوية ابن صالح، عن راشد بن سعد، عن يعلى. أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" 8/ 414 - 415، وفي "الأدب المفرد" (364)، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة" 1/ 308 - 309، والطبراني في "الكبير" (2586) و 22/ (701). وراشد بن سعد هذا ثقة، لكن عبد الله بن صالح سيئ الحفظ، ومع ذلك فقد قدّم البخاري في "التاريخ" روايته هذه على رواية ابن خثيم واعتبرها أصحَّ. والله تعالى أعلم. وقوله: "فاس رأسه"، قال السندي: هو طرف مؤخَّرِه المنتشر على القفا. وقوله: "سِبط من الأسباط"، قيل: يُطلق السبط على القبيلة وهو المراد ها هنا، والمقصود الإخبار ببقائه وكثرة أولاده. تنبيه: وقع في (ذ) ومطبوعة محمَّد فؤاد عبد الباقي بعد هذا الحديث: "حدثنا علي بن محمَّد، ثنا وكيع، عن سفيان مثله"، وهذا السند مقحم هنا وليس في (س) و (م)، وكذا لم يذكره المزي في "التحفة" (11850).

سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي (1/ 51)ح144 [تعليق محمد فؤاد عبد الباقي] : في الزوائد إسناده حسن. رجاله ثقات ) و[حكم الألباني] حسن ).


https://shamela.ws/book/1198/170



مَوْسُوعَةُ الأَخْلَاقِ المؤلف: خالد بن جمعة بن عثمان الخراز الناشر: مكتبة أهل الأثر للنشر والتوزيع، الكويت الطبعة: الأولى (ص279) (صحيح. أخرجه الترمذي (3775)، وابن ماجه (144)، والحاكم (3/ 177)، وصححه ووافقه الذهبي، وجوَّدَ الألباني إسناده في "الصحيحة" (1227)

موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (ت 807 هـ) المحقق: حسين سليم أسد الدّاراني [ت 1443 هـ]- عبده علي الكوشك [ت 1436 هـ] الناشر: دار الثقافة العربية، دمشق الطبعة: الأولى (7/ 196)ح 2240 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عفان، أنبأنا وهيب بن خالد، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن سعيد بن أبي راشد،عَنْ يَعْلَى الْعَامِرِيّ أنه خَرَجَ مَعَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم إلَى طَعَام دُعُوا إِلَيْهِ، فَإِذَا حُسَيْنٌ مَعَ الصِّبْيَانِ يَلْعَبُ، فَاستَنْتَلَ أمَامَ الْقَوْم، ثُمَّ بَسَطَ يَدَهُ، فَطَفِقَ الصَّبِيُّ يَفِرُّ هَاهُنَا مَرَّةً، وَهَاهُنَا مَرَّةً وَجَعَل رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إِحْدَى يَدَيْهِ تحْتَ ذَقْنِهِ، وَالأخْرَى تَحْتَ قَفَاهُ، ثُمَّ قَنَّعَ رَأْسَهُ فَوَضَعَ فَاهُ عَلَى فِيهِ فَقَبَّلَهُ وَقَالَ: "حُسَيْنٌ مِنِّي وَأنَا مِنْ حُسَيْنٍ، أحَبنث اللهُ مَنْ أحَبَّ حُسَيْناً، حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الأسْبَاطِ") قال العلامة حسين سليم أسد ( إسناده صحيح ).
https://shamela.ws/book/98126/2971



جامع السنن [سنن ابن ماجه] (مضبوطا على سبع نسخ خطية) المؤلف: أبو عبد الله محمد يزيد ابن ماجه الرَّبعي - مولاهم - القزويني حققه وعلق عليه وحكم على أحاديثه: عصام موسى هادي (طبعة منقحة ومزيدة ومقابلة على أقدم أصل خطي للسنن وفيها زيادات تنشر لأول مرة) الناشر: دار الصديق للنشر، الجبيل – السعودية الطبعة: الثانية (ص79) ح144 - (حسن)

الجامع الكبير «سنن الترمذي» المؤلف: أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط (جميع الأجزاء)، عبد اللطيف حرز الله ، أحمد برهوم ، محمد كامل قرة بللي، هيثم عبد الغفور (جـ 4)، جمال عبد اللطيف، سعيد اللحام الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (6/ 329) ح4109 - حدَّثنا الحسنُ بن عَرفةَ، قال: حدَّثنا إسماعيلُ بن عيَّاشٍ، عن عبد اللهِ بن عُثمانَ بن خُثَيْمٍ، عن سعيدِ بن راشدٍ عن يعلى بن مُرَّةَ، قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "حُسينٌ مِنِّي وأنا من حُسينٍ، ‌أحَبَّ ‌اللهُ ‌من ‌أحَبَّ ‌حُسينًا، حُسينٌ سِبْطٌ من الأسباطِ". هذا حديثٌ حسنٌ).

سنن الترمذي المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى تحقيق وتعليق: أحمد محمد شاكر ومحمد فؤاد عبد الباقي وإبراهيم عطوة عوض المدرس في الأزهر الشريف الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي – مصر الطبعة: الثانية (5/ 658)ح3775 قال الترمذي ( حسن ) [حكم الألباني] : حسن


https://shamela.ws/book/1435/6234
و
https://shamela.ws/book/7895/6413



المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري مع تضمينات: الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 194)ح4820 (هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ " [التعليق - من تلخيص الذهبي]4820 – صحيح ).
https://shamela.ws/book/2266/5122

سير أعلام النبلاء المؤلف: شمس الدين، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي خرج أحاديثه واعتنى به: محمد أيمن الشبراوي الناشر: دار الحديث، القاهرة – مصر (4/ 350) قال الشبراوي ( حسن )
https://shamela.ws/book/22669/2002
و
https://shamela.ws/book/10906/2891



مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه المؤلف: أبو العباس شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل بن سليم بن قايماز بن عثمان البوصيري الكناني الشافعي المحقق: محمد المنتقى الكشناوي الناشر: دار العربية – بيروت الطبعة: الثانية (1/ 22)( ‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حُسَيْنًا حُسَيْن سبط من الأسباط هَذَا إِسْنَاد حسن رِجَاله ثِقَات)

الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى(9/ 195): «حسن»

جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» المؤلف: جلال الدين السيوطي المحقق: مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر الناشر: الأزهر الشريف، القاهرة - جمهورية مصر العربية الطبعة: الثانية، (3/ 648)ح87/ 10567 - "الحُسَينُ مِنِّي وَأَنا مِن حُسينٍ ‌أحبَّ ‌اللهُ ‌من ‌أحبَّ ‌حُسَينَا، حُسين سبْطٌ من الأَسْبَاطِ". أي أُمةٌ من الأُمم في الخير) و(4/ 615) ح131/ 13508 - "حُسَيْن مِنِّى وأَنَا مِنْهُ، ‌أحَبَّ ‌اللَّهُ ‌مَنْ ‌أَحَبَّ ‌حُسَيْنًا، حُسَيْنُ سِبْطُ مِنَ الأَسْبَاطِ". وفى لفظ (طب) "الْحَسَنُ والحُسَيْنُ سِبْطَانِ مِنَ الأَسْبَاطِ". خ في الأدب، ت حسن، هـ، وابن سعد، طب، كَ، وأَبو نعيم في فضائل الصحابة عن يعلى بن مرة الثقفى) وفي الهامش (الحديث في الجامع الصغير رقم 3727 للبخارى في الأدب وللترمذى وابن ماجة والحاكم، ورمز له بالحسن، قال المناوى: قال الهيثمى: إسناده حسن. و (يعلى بن مرة بن وهب بن جابر) ترجم له في الإصابة رقم 9363، وقال: شهد خيبر وبيعة الشجرة والفتح وهوازن والطائف).

إتقان ما يحسن من الأخبار الدائرة على الألسن المؤلف: نجم الدين محمد بن محمد الغزي الدمشقي ضبط نصه وقدم له: خليل بن محمد العربي الناشر: الفاروق الحديثة للطباعة والنشر، القاهرة – مصر الطبعة: الأولى (1/ 230)ح661 - و (حسين مني، وأنا من حسين). (ت) وحسنه عن يعلى بن مرة الثقفي به، وكذا رواه (أ، ما) في المسند في حديث. قلت: وأخرجه (خ) في "الأدب المفرد"، (حا) وصححه، وتمامه: "‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حسينًا، الحسن والحسين سبطان من الأسباط". وفي لفظ الأكثر: "وأنا منه" ).

سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها المؤلف: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى لمكتبة المعارف (3/ 229)ح‌‌1227

صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبانالمؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار الصميعي للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1886

صحيح الجامع الصغير وزياداته المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: المكتب الإسلامي (1/ 601)ح3146 ((حسن) … [خد ت هـ ك] عن يعلى بن مرة. الصحيحة 1227: حم، تخ، حب).

السراج المنير في ترتيب أحاديث صحيح الجامع الصغير المؤلف: الحافظ جلال الدين السيوطي - العلامة محمد ناصر الدين الألباني رتَّبه وعلق عليه: عصام موسى هادي الناشر: دار الصديق - توزيع مؤسسة الريان الطبعة: الثالثة، (2/ 712)ح 4369 - حسين مني وأنا منه، ‌أحب ‌اللَّه ‌من ‌أحب ‌حسينًا، الحسن والحسين سبطان من الأسباط . (حسن) (خد ت هـ ك) عن يعلى بن مرة. (الصحيحة 1227)

التعليقات الحسان على صحيح ابن حبانوتمييز سقيمه من صحيحه، وشاذه من محفوظه مؤلف الأصل: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي ترتيب: الأمير أبو الحسن علي بن بلبان بن عبد الله، علاء الدين الفارسي الحنفي مؤلف التعليقات الحسان: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار با وزير للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (10/ 96) (حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ ‌أحبَّ ‌اللَّهُ ‌مَنْ ‌أحب ‌حُسيناً حسين سبط من الأسباط)= (6971) [8: 3] [تعليق الشيخ الألباني] حسن ـ ((الصحيحة)) (1227)


https://shamela.ws/book/641/14036


كشف الخفاء ومزيل الإلباس المؤلف: إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي الجراحي العجلوني الدمشقي، أبو الفداء الناشر: المكتبة العصرية تحقيق: عبد الحميد بن أحمد بن يوسف بن هنداوي الطبعة: الأولى (1/ 412)ح1140 قال المحقق الهنداوي ( حسن )

الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى(9/ 195) (وقال: "حسين مني وأنا من حسين. ‌أحبَّ ‌الله ‌من ‌أحبَّ ‌حسينا. حسين سبط من الأسباط". حسن: رواه الترمذي (3775)، وابن ماجه (144) - والسياق له -، وأحمد (17561)، وصحّحه ابن حبان (6971)، والحاكم (3/ 177) كلهم من طرق عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن سعيد بن أبي راشد، عن يعلى بن مرة فذكره. وسعيد بن أبي راشد لم يرو عنه غير عبد الله بن عثمان بن خُثيم، ولم يوثّقه غير ابن حبان، ولذا قال فيه ابن حجر: "مقبول" يعني حيث يتابع، وقد توبع. رواه البخاري في الأدب المفرد (364)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (1/ 308)...).

صحيح الكتب التسعة وزوائده - موسوعة السُّنَن الصحيحة الهادية لأقوم سَنَن تصنيف: هشام محمد صلاح الدين أبو خضره، هشام محمد نصر مقداد، محمود السيد عثمان أشرف على إخراجه وقدم له: د عبد المهدي عبد القادر (رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر) الناشر: مكتبة الإيمان للطباعة والنشر والتوزيع، الجيزة – مصر الطبعة الثانية(ص922) (17491 حم ش) حمزة الزين: إسناده حسن / (17704 حم ف) الترمذي: حسن / الألباني: صحيح ).

آداب التربية في تراث الآل والأصحاب - نماذج من تعامل الآل والأصحاب مع صغارهم المؤلف: أحمد الجابري الناشر: مبرة الآل والأصحاب – الكويت الطبعة: الأولى (ص149) (حسنٌ بطرقه: أخرجه أحمد (17561)، والبخاري في «الأدب المفرد» (364)، وابن ماجه (144)، والترمذي (3775) -مختَصرًا-، وقال: "هذا حديثٌ حسن". وحسَّنه الألباني في «السلسلة الصحيحة» (1227).

سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها المؤلف: محمد ناصر الدين الألباني [ت 1420 هـ] الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى لمكتبة المعارف(3/ 229)ح«‌‌1227 - " حسين مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسينا، حسين ‌سبط ‌من ‌الأسباط ".أخرجه البخاري في " التاريخ " (4 / 2 / 415) والترمذي (3777) وابن ماجة (144) وابن حبان (2240) والحاكم (3 / 177) وأحمد (4 / 172) من طرق
عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن سعيد بن راشد عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. وقال الترمذي: " هذا حديث حسن وإنما نعرفه من حديث عبد الله بن عثمان بن خثيم ". وقال الحاكم: " صحيح الإسناد " ووافقه الذهبي. وفيه نظر لأن سعيد بن راشد، ويقال ابن أبي راشد لم يرو عنه غير ابن خثيم هذا ولم يوثقه غير ابن حبان، فأنى لحديثه الصحة؟ ! ولهذا قال الحافظ في " التقريب ": " مقبول ". يعني عند المتابعة كما نص عليه في المقدمة . وابن خثيم صدوق من رجال مسلم كما في " التقريب " وفيه شيء من قبل حفظه ولذلك ضعفه بعض الأئمة كما بينه الذهبي في " الميزان "، وقد خولف في اسم شيخه فقال البخاري في " الأدب المفرد " (364) : حدثنا عبد الله ابن صالح حدثنا معاوية بن صالح عن راشد بن سعد عن يعلى بن مرة به. وهكذا رواه في " التاريخ " أيضا وساق عقبه رواية ابن خثيم المتقدمة وقال: " والأول أصح " . قلت: وعليه فالإسناد جيد لأن راشد بن سعد ثقة اتفاقا، ومن دونه من رجال " الصحيح "، وفي عبد الله بن صالح كلام لا يضر هنا إن شاء الله تعالى.وللحديث شاهد يرويه جعفر بن لاهز بن قريط بن معدي بن رفاعة).

فضائل الصحابة للإمام أحمد بن حنبل
https://shamela.ws/book/13136/1340


معنى الحديث:
هم كأسباط بنو إسرائيل يوحى لهم
https://www.youtube.com/watch?v=JQ6jfK50db4
و
https://www.youtube.com/watch?v=lG6vRMyH_VQ
و
https://www.youtube.com/watch?v=KazOPY6WfuM
و
https://www.youtube.com/watch?v=3rmvSiCWI-Y

جامع الأصول في أحاديث الرسول المؤلف: مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن محمد ابن عبد الكريم الشيباني الجزري ابن الأثير (المتوفى: 606 هـ) تحقيق: عبد القادر الأرنؤوط [ت 1425 هـ]- التتمة تحقيق بشير عيون [ت 1431 هـ] الناشر: مكتبة الحلواني - مطبعة الملاح - مكتبة دار البيان الطبعة: الأولى (9/ 29)ح6557 - (ت) يعلى بن مرة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «حُسَيْن مِنِّي، وأنا من حُسَيْن، أحبَّ الله من أحَبَّ حُسَيْناً، حسين سِبْط من الأسباط» أخرجه الترمذي .
‌‌[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(السبط) : ولد الولد، وأسباط بني إسرائيل: هم أولاد يعقوب عليه السلام، وهم فيهم كالقبائل في العرب، وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم حسيناً رضي الله عنه ‌واحداً ‌من ‌أولاد ‌الأنبياء، ‌يعني أنه من جملة الأسباط الذين هم أولاد يعقوب عليه السلام).

النهاية في غريب الحديث والأثر
https://shamela.ws/book/23691/802

المفاتيح في شرح المصابيح المؤلف: الحسين بن محمود بن الحسن، مظهر الدين الزَّيْدَانيُّ الكوفي الضَّريرُ الشِّيرازيُّ الحَنَفيُّ المشهورُ بالمُظْهِري (ت ٧٢٧ هـ) تحقيق ودراسة: لجنة مختصة من المحققين بإشراف: نور الدين طالب الناشر: دار النوادر، وهو من إصدارات إدارة الثقافة الإسلامية - وزارة الأوقاف الكويتية الطبعة: الأولىج6 ص 328 ح ٤٨٣٣ - عن يَعْلى بن مُرَّةَ - رضي الله عنه - قال: قالَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "حُسَيْنٌ منِّي وأنا مِن حُسَيْنٍ، أَحَبَّ الله مَن أَحَبَّ حُسَيْنًا، حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِن الأَسْباطِ". قوله: "حسينٌ سِبْطٌ من الأسباط"،(السِّبط): ولد الولد، وقيل: السِّبط مأخوذة من السَّبَط: وهو شجرة لها أغصان كثيرة وأصلها واحد، فالوالد بمثابة الشجرة، والأولاد مثل الأغصان، وفي رواية: "الحسن والحسين سِبْطا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -". قيل: ويحتمل أن يقال: أنه أراد بالسبط: القبيلة؛ يعني: يتشعَّب منهما نسلُ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، فسُمِّيا بذلك؛ لأنهما أصلان يتولَّد منهما السِّبط. وقيل: أراد كما قيل: أسباط بني إسرائيل أولادُ يعقوب، فكذلك لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - منهم الحسن والحسين وأولادهما إلى يوم القيامة.)
https://shamela.ws/book/16976/2991

مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار المؤلف: جمال الدين، محمد طاهر بن علي الصديقي الهندي الفَتَّنِي الكجراتي (ت 986هـ) الناشر: مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية الطبعة: الثالثة، (3/ 17) (النووى: بكسر سين وفتحها مع سكون باء وكسرها وفتحها. نه: الحسين "‌سبط" ‌من "‌الأسباط" أي أمة من الأمم في الخير، والأسباط في أولاد إسحاق بن إبراهيم بمنزلة القبائل في ولد إسماعيل، جمع سبط. ج: حسين ‌سبط ‌من ‌الأسباط، جعله النبى صلى الله عليه وسلم واحدا من أولاد الأنبياء يعنى أنه من جملة أسباط هم أولاد).
https://shamela.ws/book/13631/1095

الأساس في السنة وفقهها - السيرة النبوية المؤلف: سعيد حوّى [ت 1409 هـ] الناشر: دار السلام، القاهرة – مصر الطبعة: الثالثة (3/ 1441)ح1361 - الترمذي (5/ 658) 50 - كتاب المناقب -31 - باب مناقب الحسن والحسين عليهام السلام. وقال: هذا حديث حسن. وابن ماجه (1/ 51) المقدمة 11 - باب في فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. (فضل الحسن والحسين ابني علي بن أبي طالب). السبط: ولد الولد، وسباط بني إسرائيل: هم أولاد يعقوب عليه السلام، وهم فيهم كالقبائل في العرب، وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم حسيناً رضي الله عنه ‌واحداً ‌من ‌أولاد ‌الأنبياء، ‌يعني أنه من جملة الأسباط الذين هم أولاد يعقوب عليه السلام).

لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهند سنة والمتوفى بها سنة رحمه اللَّه تعالى» تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (9/ 717) ( وقوله: (سبط من الأسباط) بكسر السين: ولد الولد، مأخوذ من السبط وهو الشجر له أغصان كثيرة وأصله واحد، ويطلق على القبيلة، إشارة إلى أن نسله يكون أكثر وأبقى، وفي (القاموس) : هو بالكسر ولد الولد، والقبيلة من اليهود، والجمع أسباط، و (حسين سبط من الأسباط) أمة من الأمم).
https://shamela.ws/book/145212/5899

الحواشى على سنن ابن ماجه (نسخة الملك المحسن ابن الملك الناصر صلاح الدين وهى النسخة التى اعتمدها الشارح) المؤلف: برهان الدين إبراهيم بن محمد بن خليل الحلبي المعروف بسبط ابن العجمي (841 هـ) المحقيق: د فاضل بن خلف الحُمَّادَة الرَّقىّ الناشر: دار أطلس الخضراء، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى (1/ 118) («سِبْطٌ ‌مِنَ ‌الأَسْبَاطِ": أي أمة من الأمم في الخير، والأسباط في أولاد إسحاق بن إبراهيم بمنزلة القبائل في ولد إسماعيل، واحدهم سبط، فهو واقع على الأمة، والأمة واقعة عليه،»).
https://shamela.ws/book/5414/113

روح البيان المؤلف: إسماعيل حقي بن مصطفى الإستانبولي الحنفي الخلوتي , المولى أبو الفداء (ت 1127هـ) الناشر: دار الفكر – بيروت (5/ 94)( وفى الحديث (حسين ‌سبط ‌من ‌الأسباط) كما فى المصابيح بمعنى انه من الأمم يقوم وحده مقامها او بمعنى انه يتشعب منه الفروع الكثيرة إذا السادات من نسل زين العابدين بن الحسين رضى الله عنهما. فلا دلالة فى الحديث على نبوة الحسين كما ادعاه بعض المفترين فى زماننا هذا نعوذ بالله ومن قال بعد نبينا نبى يكفر كما فى بحر الكلام. ويقال امة بمعنى مأموم اى يؤمه الناس ويقصدونه ليأخذوا منه الخير ومعلم الخير امام فى الدين وهو عليه السلام رئيس اهل التوحيد وقدوة اصحاب التحقيق جادل اهل الشرك وألقمهم الحجر ببينات باهرة وأبطل مذاهبهم بالبراهين القاطعة قانِتاً لِلَّهِ مطيعا له قائما بامره حَنِيفاً مائلا عن كل دين باطل الى الدين الحق وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فى امر من امور دينهم أصلا وفرعا.).

حاشية السندي على سنن ابن ماجه = كفاية الحاجة في شرح سنن ابن ماجه المؤلف: محمد بن عبد الهادي التتوي، أبو الحسن، نور الدين السندي الناشر: دار الجيل - بيروت، بدون طبعة (نفس صفحات دار الفكر، الطبعة - الثانية) (1/ 65) ( قَوْلُهُ: (حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ) أَيْ بَيْنَنَا مِنَ الِاتِّحَادِ وَالِاتِّصَالِ مَا يَصِحُّ أَنْ يُقَالَ كُلٌّ مِنْهُمَا مِنَ الْآخَرِ سِبْطٌ هُوَ وَلَدُ الْوَلَدِ خَرَجَ تَأْكِيدًا لِلِاتِّحَادِ وَالْبَعْضِيَّةِ وَتَقْرِيرًا لَهَا وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ فَائِدَةُ الْإِخْبَارِ بَيَانْ أَنَّهُ حَقِيقٌ بِذَلِكَ وَأَهْلٌ لَهُ وَلَيْسَ مِنَ الْأَوْلَادِ الَّذِينَ يُنْفَى نَسَبُهُمْ عَنِ الْآبَاءِ كَمَا قَالَ تَعَالَى: إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ وَقِيلَ: يُطْلَقُ السِّبْطُ عَلَى الْقَبِيلَةِ وَهُوَ الْمُرَادُ هَاهُنَا وَالْمَقْصُودُ الْإِخْبَارُ بِبَقَائِهِ وَكَثْرَةِ أَوْلَادِهِ وَقِيلَ: الْمُرَادُ أَنَّهُ أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ فِي الْخَيْرِ عَلَى حَدِّ قَوْلِهِ تَعَالَى {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً} [النحل: 120] وَفِي الزَّوَائِدِ إِسْنَادُهُ حَسَنٌ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ وَأَخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ مِنْ قَوْلِهِ: حُسَيْنٌ مِنِّي إِلَخْ وَلَمْ يَذْكُرِ الْقِصَّةَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ ).

التَّنويرُ شَرْحُ الجَامِع الصَّغِيرِ المؤلف: محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير المحقق: د. محمَّد إسحاق محمَّد إبراهيم الناشر: مكتبة دار السلام، الرياض الطبعة: الأولى (5/ 356)( قال القاضي: كأنه بنور الوحي علم ما سيحدث بين الحسين وبين القوم فخصه بالذكر وبيّن أنهما شيء واحد في وجوب المحبة وحرمة التعرض والمحاربة، وأكد ذلك بقوله: (‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حسيناً) فإن محبته محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومحبة رسول الله محبة الله أي أن من أحبه فقد أحب الله على أنه إخبار ولفظ "الله" منصوب على المفعولية ويحتمل أنه إنشاء دعاء وهو مرفوع على الفاعلية وعليه ضبطت وقوله: (والحسن والحسين سبطان من الأسباط) أي هما طائفتان من رسول الله وقطعتان منهما أو المراد أنه يتشعب منهما نسله ويكون من نسلهما خلق كثير وقد وقع وقيل الأسباط خاصة الأولاد وقيل: أولاد الأولاد، وقيل: أولاد البنات كما في النهاية (1). (خد ت هـ ك) (2) عن يعلى بن مرة) قال الهيثمي: إسناده حسن).

تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي المؤلف: أبو العلا محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفورى الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت (10/ 178) ( قال القاضي كأنه صلى الله عليه وسلم بنور الوحي ما سيحدث بينه وبين القوم فخصه بالذكر وبين أنهما كالشيء الواحد في وجوب المحبة وحرمة التعرض والمحاربة وأكد ذلك بقوله ‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حسينا فإن محبته محبة الرسول ومحبة الرسول محبة الله حسين سبط بالكسر من الأسباط قال في النهاية أي أمة من الأمم في الخير والأسباط في أولاد إسحاق بن إبراهيم الخليل بمنزلة القبائل في ولد إسماعيل وأحدهم سبط فهو واقع على الأمة والأمة واقعة عليه انتهى وقال القاضي السبط ولد الولد أي هو من أولاد أولادي أكد به البعضية وقررها ويقال للقبيلة قال تعالى وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أي قبائل ويحتمل أن يكون المراد ها هنا على معنى أنه يتشعب منه قبيلة ويكون من نسله خلق كثير فيكون إشارة إلى أن نسله يكون أكثر وأبقى وكان الأمر كذلك قوله هذا حديث حسن) و(10/ 190)

التاج الجامع للأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم المؤلف: منصور ناصف الناشر: دار إحياء الكتب العربية – مصر الطبعة: الثالثة، وصَوّرتْها: دار إحياء التراث العربي - لبنان (3/ 359) (السبط: ولد الولد، والجماعة، والمراد هنا أن الحسين رضي الله عنه في أخلاقه وأعماله الصالحة في دنياه كأمة صالحة، كقوله تعالى» إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين} ويبعث الحسين في الآخرة له شأن وجاه عظيم كأمة ذات شأن عظيم).

تاج العروس من جواهر القاموس المؤلف: محمّد مرتضى الحسيني الزَّبيدي تحقيق: جماعة من المختصين من إصدارات: وزارة الإرشاد والأنباء في الكويت - المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت (19/ 331) (قالَ أَبُو بَكْرٍ: أَي أُمَّةٌ من الأُمَم فِي الخَيْر)

السراج المنير شرح الجامع الصغير في حديث البشير النذير المؤلف: الشيخ علي بن الشيخ أحمد بن الشيخ نور الدين بن محمد بن الشيخ إبراهيم الشهير بالعزيزي (3/ 93) (حسين منى وأنا منه) علم بنور الوحي ما يحدث بينه وبين القوم فخصه بالذكر وبين أنهما كشيء واحد في حرمة المحاربة • (‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حسيناً) فإن محبته محبة الرسول ومحبة الرسول محبة الله (الحسن والحسين سبطان من الأسباط) جمع سبط وهو ولد الولد قال في النهاية أي أمة من الأمم في الخير).

شرح سنن ابن ماجة المسمى «مرشد ذوي الحجا والحاجة إلى سنن ابن ماجه» و «القول المكتفى على سنن المصطفى»المؤلف: محمد الأمين بن عبد الله بن يوسف بن حسن الأُرمي العَلًوي الأثيوبي الهَرَري الكري البُوَيطي مراجعة لجنة من العلماء برئاسة: الأستاذ الدكتور هاشم محمد علي حسين مهدي الناشر: دار المنهاج، المملكة العربية السعودية – جدة الطبعة: الأولى (2/ 58) (حسين سبط من الأسباط) - بكسر السين - هو ولد الولد، ذكره تأكيدًا للاتحاد والبعضية وتقريرًا لها، ويحتمل أن يكون فائدة الإخبار بيان أنه حقيق بذلك وأهل له، وليس من الأولاد الذين ينفى نسبهم عن الآباء، كما قال تعالى: {إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ}، وقيل: يطلق السبط على القبيلة، وهو المراد ها هنا، والمقصود: الإخبار ببقائه وكثرة أولاده، وقيل: المراد أنه أمة من الأمم في الخير على حد قوله تعالى: {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً}. انتهى)
https://shamela.ws/book/148095/469

مشارق الأنوار الوهاجة ومطالع الأسرار البهاجة في شرح سنن الإمام ابن ماجه المؤلف: محمد بن علي بن آدم بن موسى الناشر: دار المغني، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (3/ 339) ( قال الطيبيّ: كأنه صلى الله عليه وسلم علم بنور الوحي ما سيحدث بينه وبين القوم، فخصه بالذكر وبين أنهما كالشيء الواحد في وجوب المحبّة، وحرمة التعرّض والمحاربة، وأكّد ذلك بقوله: (‌أَحَبَّ ‌اللهُ ‌مَنْ ‌أَحَبَّ ‌حُسَيْنًا) فإن محبته رضي الله عنه محبة الرسول صلى الله عليه وسلم، ومحبة الرسول محبة الله عز وجل. انتهى (حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الْأَسْبَاطِ) "السِّبْط" بكسر، فسكون، جمعه أَسباط، مثلُ حِمْلٍ وأحمال، ولد الولد، والمعنى هنا: أنه أمّة من الأمم ).

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (9/ 3981) ( أَنَّهُ أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ فِي الْخَيْرِ. قَالَ الْقَاضِي: السِّبَطُ وَلَدُ الْوَلَدِ أَيْ: هُوَ مِنْ أَوْلَادِ أَوْلَادِي أَكَّدَ بِهِ الْبَعْضِيَّةَ وَقَرَّرَهَا. وَيُقَالُ لِلْقَبِيلَةِ قَالَ تَعَالَى: {وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا} [الأعراف: 160] أَيْ: قَبَائِلَ، وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ هَا هُنَا عَلَى مَعْنَى أَنَّهُ يَتَشَعَّبُ مِنْهُ قَبِيلَةٌ، وَيَكُونُ مِنْ نَسْلِهِ خَلْقٌ كَثِيرٌ، يَكُونُ إِشَارَةً إِلَى أَنَّ نَسْلَهُ يَكُونُ أَكْثَرَ وَأَبْقَى، وَكَانَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ).
https://shamela.ws/book/8176/8600

التيسير بشرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري الناشر: مكتبة الإمام الشافعي – الرياض الطبعة: الثالثة (1/ 498) (‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حُسَيْنًا) فَإِن محبته محبَّة الرَّسُول ومحبة الرَّسُول محبَّة الله تَعَالَى (الْحسن وَالْحُسَيْن سبطان من الأسباط) جمع سبط وَهُوَ ولد الْبِنْت أكدبه البعضية وقررها (خدت هـ ك عَن يعلى بن مرّة) بِالضَّمِّ // (وَإِسْنَاده حسن)

فيض القدير شرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري الناشر: المكتبة التجارية الكبرى – مصر الطبعة: الأولى،(3/ 387)ح3727 - (حسين مني وأنا منه) قال القاضي: كأنه بنور الوحي علم ما سيحدث بين الحسين وبين القوم فخصه بالذكر وبين أنهما كشيء واحد في وجوه المحبة وحرمة التعرض والمحاربة وأكد ذلك بقوله (‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حسينا) فإن محبته محبة الرسول ومحبة الرسول محبة الله (الحسن والحسين سبطان من الأسباط) جمع سبط وهو ولد الولد أكد به البعضية وقدرها ويقال القبلية قال تعالى: {وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما} أي قبائل ويحتمل إرادته هنا على معنى أنه يتشعب منهما قبيلة ويكون من نسلهما خلق كثير وقد كان)

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف: إبراهيم بن محمد بن محمد كمال الدين ابن أحمد بن حسين، برهان الدين ابن حَمْزَة الحُسَيْني الحنفي الدمشقيّ المحقق: سيف الدين الكاتب الناشر: دار الكتاب العربي – (2/ 23)ح(949) حُسَيْن مني وَأَنا مِنْهُ ‌أحب ‌الله ‌من ‌أحب ‌حُسَيْنًا الْحسن وَالْحُسَيْن سبطان من الأسباط أخرجه البُخَارِيّ فِي الْأَدَب ).

الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية المؤلف: محمد بن علان الصديقي الشافعي الأشعري المكي (ت 1057 هـ) الناشر: جمعية النشر والتأليف الأزهرية (3/ 326) (أخرج في أسد الغابة عن يعلى بن مرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينًا حسين ‌سبط ‌من ‌الأسباط أورده السيوطي في الجامع الصغير وزاد فيه الحسن والحسين سبطان من الأسباط، وقال أخرجه البخاري في الأدب المفرد والترمذي وابن ماجة والحاكم عن يعلى بن مرة وأخرج في أسد الغابة عن علي).

نور اليقين في سيرة سيد المرسلين المؤلف: محمد بن عفيفي الباجوري، المعروف بالشيخ الخضري (ت 1345هـ) الناشر: دار الفيحاء – دمشق الطبعة: الثانية (ص136) ( سيد شباب أهل الجنة، وقد سماه النبي صلى الله عليه وسلم الحسين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقه: حسين مني وأنا من حسين، أحب حسين، حسين ‌سبط ‌من ‌الأسباط، حج الحسين خمسا وعشرين حجة ماشيا كان فاضلا كثير الصوم والصلاة والحج والصدقة وأفعال الخير جميعها، وقتل يوم الجمعة احدى وستين وهو يوم عاشوراء).

المزيد من المصادر:
صحيح ابن حبان
https://shamela.ws/book/1729/10208

https://shamela.ws/book/13614/1668
كنز العمال : حسن
https://shamela.ws/book/2677/8284
الجامع الصحيح ... صهيب
https://shamela.ws/book/13251/7505
لسان العرب
https://shamela.ws/book/1687/3693
بحث: أسد الله الغالب

 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة