هل قُتل النبي الأعظم ؟! (أَفَإِنْ ‌ماتَ ‌أَوْ ‌قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ)؟!

 

صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة ابن بردزبه البخاري الجعفي تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، ١٣١١ هـ، بأمر السلطان عبد الحميد الثاني ثم صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى عام ١٤٢٢ هـ لدى دار طوق النجاة - بيروت، مع إثراء الهوامش بترقيم الأحاديث لمحمد فؤاد عبد الباقي، والإحالة لبعض المراجع المهمة ج 9 ص 7 ‌‌كِتَابُ الدِّيَاتِ ، ‌‌بَابُ الْقِصَاصِ بَيْنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ فِي الْجِرَاحَاتِ ح 6886 حَدَّثَنَا ‌عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا ‌يَحْيَى، حَدَّثَنَا ‌سُفْيَانُ، حَدَّثَنَا ‌مُوسَى بْنُ أَبِي عَائِشَةَ، عَنْ ‌عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، عَنْ ‌عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: «لَدَدْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ، فَقَالَ: لَا تَلُدُّونِي. فَقُلْنَا: ‌كَرَاهِيَةُ ‌الْمَرِيضِ لِلدَّوَاءِ، فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ: لَا يَبْقَى أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا لُدَّ، غَيْرَ الْعَبَّاسِ، فَإِنَّهُ لَمْ يَشْهَدْكُمْ ).

https://shamela.ws/book/735/8645

و

https://shamela.ws/book/1681/8548

 

أهم الأسئلة :

1ـ النبي الأعظم نهاههم عن أن يلدوه فلماذا عصوه ؟ بماذا يجاب عن هذا العصيان ؟!

2ـ إذا كانوا أصابوا فلماذا القصاص ؟! هم أعطوه دواء أم داء؟ فإذا كان دواء فلا معنى للقصاص ! فلم يبق إلا معنى الداء ونحوه لذا كان القصاص .

بحث: أسد الله الغالب


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة