لعن
المؤمن فسق ومن لعنه كمن قتله ومن قتله مخلد في النار فسابه لا يخلو أم من فسق أو
كفر !
صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة:
السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، (8/ 15) كِتَاب الْأَدَبِ ،
باب: مَا يُنْهَى مِنَ السِّباب وَاللَّعْنِ ح6047
(...ومن لَعَنَ مُؤْمِنًا فَهُوَ كَقَتْلِهِ، وَمَنْ
قَذَفَ مُؤْمِنًا بِكُفْرٍ فَهُوَ كَقَتْلِهِ )
و (8/ 26) ح6105 و (8/ 133)ح6652
صحيح مسلم ، المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن
عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن
عثمان الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار
الطباعة العامرة – تركيا(1/ 73) كتاب الإيمان ، بَابُ بَيَانِ غِلَظِ تَحْرِيمِ قَتْلِ
الْإِنْسَانِ نَفْسَهُ وَأَنَّ مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ عُذِّبَ بِهِ فِي
النَّارِ وَأَنَّهُ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌح176 - (110)
صحيح البخاري الناشر: دار التأصيل – القاهرة الطبعة:
الأولى (8/ 42) كتابُ الأدَبِ - بَابُ مَا يُنْهَى مِنَ السِّبَابِ وَاللَّعْنِ ح
[6049] حدثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ مَنْصُورٍ،
قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا وَائِلٍ يُحَدِّثُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "سِبَابُ
الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ).
صحيح مسلم المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم
القشيري النيسابوري المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ
الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان
الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة
العامرة - تركيا (1/ 57) كِتَابُ الْإِيمَانِ
، بَابُ بَيَانِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: سِبَابُ الْمُسْلِمِ
فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌح116 - (64) قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «
سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ)
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن
حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن
التركي الناشر: مؤسسة الرسالة(7/ 296 ط الرسالة)ح4262 - قَرَأْتُ عَلَى أَبِي:
حَدَّثَكَ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْهَجَرِيُّ،
عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى
الله عليه وسلم: " سِبَابُ الْمُسْلِمِ أَخَاهُ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ،
وَحُرْمَةُ مَالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ ) قال العلامة شعيب
الأرنؤوط ( صحيح )
بحث : أسد الله الغالب
تعليقات
إرسال تعليق