الحلقة الثانية من الأئمة المضلين !

 

مسند الدارمي المعروف بـ (سنن الدارمي) المؤلف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بَهرام بن عبد الصمد الدارمي، التميمي السمرقندي تحقيق: حسين سليم أسد الداراني الناشر: دار المغني للنشر والتوزيع، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (1/ 295)ح220 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ، أَنبَأَنَا عَلِيٌّ هُوَ ابْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ زِيَادِ بْنِ حُدَيْرٍ، قَالَ: قَالَ لِي عُمَرُ: «هَلْ تَعْرِفُ مَا يَهْدِمُ الْإِسْلَامَ؟» قَالَ: قُلْتُ: لَا، قَالَ: «يَهْدِمُهُ زَلَّةُ الْعَالِمِ، وَجِدَالُ الْمُنَافِقِ بِالْكِتَابِ وَحُكْمُ ‌الْأَئِمَّةِ ‌الْمُضِلِّينَ» ‌‌[تعليق المحقق] إسناده صحيح).

 

مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1811)ح2794 - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ، عَنْ ثَوْبَانَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي ‌الْأَئِمَّةَ ‌الْمُضِلِّينَ» ‌‌[تعليق المحقق] إسناده صحيح).

 

الأئمة المضلين مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط [ت 1438 هـ]- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة (37/ 77)ح 22393 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ، عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي ‌الْأَئِمَّةَ ‌الْمُضِلِّينَ ). قال شعيب الأرنؤوط وفريقه ( إسناده صحيح على شرط مسلم ). ومسند أحمد (37/ 78 ط الرسالة)ح22394 قال شعيب الأرنؤوط وفريقه ( إسناده صحيح على شرط مسلم ) ومسند أحمد (37/ 78)ح 22395 قال شعيب الأرنؤوط وفريقه ( إسناده صحيح على شرط مسلم ) ومسند أحمد (37/ 117)ح22452 قال شعيب الأرنؤوط وفريقه ( إسناده صحيح على شرط مسلم )

 

جامع السنن [سنن ابن ماجه] (مضبوطا على سبع نسخ خطية) المؤلف: أبو عبد الله محمد يزيد ابن ماجه الرَّبعي - مولاهم - القزويني حققه وعلق عليه وحكم على أحاديثه: عصام موسى هادي (طبعة منقحة ومزيدة ومقابلة على أقدم أصل خطي للسنن وفيها زيادات تنشر لأول مرة) الناشر: دار الصديق للنشر، الجبيل – السعودية الطبعة: الثانية،(ص829)ح3952 - (صحيح)

 

الجامع الكبير «سنن الترمذي» المؤلف: أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط (جميع الأجزاء)، عبد اللطيف حرز الله ، أحمد برهوم ، محمد كامل قرة بللي، هيثم عبد الغفور ، جمال عبد اللطيف، سعيد اللحام الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (4/ 286) باب في الأئِمَّةِ المُضلِّينَ ح2379 - حَدَّثَنا قُتيبةُ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بن زَيْدٍ، عن أيُّوبَ، عن أبي قِلابةَ، عن أبي أسْماءَ عن ثَوْبانَ، قال: قال رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إنّما أخَافُ على أُمَّتي ‌أئمةً ‌مُضِلِّينَ. قال: وقال رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "لا تَزالُ طَائفةٌ من أُمَّتي على الحَقَّ ظاهِرينَ، لا يَضرُّهُمْ من خَذَلهم حتَّى يَأْتِيَ أمْرُ اللهِ". هذا حديثٌ صحيحٌ.)

 

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (1/ 289)ح (293) إسناده حسن).

 

سنن ابن ماجه ت الأرنؤوط المؤلف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد - محمَّد كامل قره بللي - عَبد اللّطيف حرز الله  الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (5/ 97) ح3952 (...وَإِنَّ مِمَّا أَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِي ‌أَئِمَّةً ‌مُضِلِّينَ ) قال شعيب الأرنؤوط ( حديث صحيح )

 

مسند الفاروق أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم

المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي المحقق: إمام بن علي بن إمام الناشر: دار الفلاح، الفيوم – مصر الكتاب إهداء من المحقق والناشر - للمكتبة الشاملة الطبعة: الأولى (2/ 423) ( حديث في التحذير من أئمَّة الضَّلال والجور (748) قال الإمام أحمد : ثنا عبدالقدوس بن الحجَّاج، ثنا صفوان، حدثني أبو المُخارِق زُهَير بن سالم: أنَّ عُمَير بن سعد الأنصاري كان عمرُ ولَاّه حمص … (فذَكَر الحديث) (2)، قال عمرُ -يعني لكعب-: إني أسألك عن أمرٍ فلا تكتُمْني. قال: والله لا أكتُمُك شيئًا أعلمُه. قال: ما أخوفُ شيء تخوَّفُهُ على أمةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم؟ قال: ‌أئمَّةً ‌مُضِلِّين. قال عمرُ: صَدَقتَ، قد أَسرَّ ذلك إليَّ وأَعلَمَنِيه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم. هذا إسناد جيد).

 

مسند الدارمي المعروف بـ (سنن الدارمي) المؤلف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بَهرام بن عبد الصمد الدارمي، التميمي السمرقندي تحقيق: حسين سليم أسد الداراني الناشر: دار المغني للنشر والتوزيع، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (1/ 291)ح215 - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ، عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: «إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي ‌الْأَئِمَّةَ ‌الْمُضِلِّينَ» ‌‌[تعليق المحقق] إسناده صحيح ).

 

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي

المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة  (5/ 239) ح9214 - وَعَنْ عُمَيْرِ بْنِ سَعْدٍ - وَكَانَ عُمَرُ وَلَّاهُ حِمْصَ - قَالَ: قَالَ عُمَرُ لِكَعْبٍ: إِنِّي سَائِلُكَ عَنْ أَمْرٍ فَلَا تَكْتُمْنِي قَالَ: وَاللَّهِ مَا أَكْتُمُكَ شَيْئًا أَعْلَمُهُ قَالَ: مَا أَخْوَفُ مَا تَخَافُ عَلَى أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: ‌أَئِمَّةً ‌مُضِلِّينَ. قَالَ عُمَرُ: صَدَقْتَ، قَدْ أَسَرَّ ذَلِكَ إِلَيَّ وَأَعْلَمَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.رَوَاهُ أَحْمَدُ وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.).

بحث : أسد الله الغالب

يتبع :

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة