عمر دائما يفضح نفسه بالعنترة الغبية ويبين عن جهله ...( لقافة ما لها غرض) !


صحيح سنن النسائي، باختصار السند صحح أحاديثه: محمد ناصر الدين الألباني بتكليف من: مكتب العربي لدول الخليج – الرياض أشرف على طباعته والتعليق عليه وفهرسته: زهير الشاويش [ت 1434 هـ] الناشر: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض الطبعة: الأولى،(2/ 604) باب إنشاد الشعر في الحرم، والمشي بين يدي الإمام ح2691 - عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة، في عمرة القضاء، وعبد اللّه بن رواحة يمشي بين يديه وهو يقول:
خَلُّوا بني الكُفَّار عن سَبيله … اليومَ نَضْرِبْكُمْ على تَنزيلِهِ
صرْبًا يُزيلُ الهَام عن مَقِيلِهِ … وَيُذهلُ الخليلَ عن خَلِيله
فقال له عمر: يا ابن رواحة! بين يدي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم وفي حرم اللّه عز وجل، تقول الشعر! قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"خَلِّ عَنْهُ، ‌فلَهُوَ ‌أَسْرعُ ‌فِيهمْ ‌مِنْ ‌نَضحِ ‌النَّبْلِ". (صحيح) - الترمذي 3017 [2710]).

فتح الباري بشرح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (773 - 852 هـ) رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي [ت 1388 هـ] قام بإخراجه وتصحيح تجاربه: محب الدين الخطيب [ت 1389 هـ] الناشر: المكتبة السلفية – مصر الطبعة: «السلفية الأولى»، (7/ 502)

المجتبى من السنن المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : مكتب المطبوعات الإسلامية – حلب الطبعة الثانية ، 1406 – 1986 تحقيق : عبد الفتاح أبو غدة عدد الأجزاء : 8 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها - (5 / 202) ح 2873 - أخبرنا أبو عاصم خشيش بن أصرم قال حدثنا عبد الرزاق قال حدثنا جعفر بن سليمان قال حدثنا ثابت عن أنس : أن النبي صلى الله عليه و سلم دخل مكة في عمرة القضاء وعبد الله بن رواحة يمشي بين يديه وهو يقول خلوا بنى الكفار عن سبيله اليوم نضربكم على تنزيله ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله فقال له عمر يا بن رواحة بين يدي رسول الله صلى الله عليه و سلم وفي حرم الله عز و جل تقول الشعر قال النبي صلى الله عليه و سلم خل عنه فلهو أسرع فيهم من نضح النبل قال الشيخ الألباني : صحيح ) وروضة المحدثين - وهو يشبه أن يكون تفريغا لأحكام احافظ ابن حجر على الأحاديث في بعض كتبه مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية - (4 / 131) ( قال الحافظ فى " الفتح " 7 / 502 : قال الترمذى : حديث حسن غريب ، و قد صححه ابن حبان من الوجهين).

سنن الترمذي المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى (ت 279 هـ) الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي – مصر الطبعة: الثانية، (5/ 139)ح2847 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا ثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ مَكَّةَ فِي عُمْرَةِ القَضَاءِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ بَيْنَ يَدَيْهِ يَمْشِي وَهُوَ يَقُولُ:
[البحر الرجز]
‌خَلُّوا ‌بَنِي ‌الكُفَّارِ ‌عَنْ ‌سَبِيلِهِ … اليَوْمَ نَضْرِبْكُمْ عَلَى تَنْزِيلِهِ
ضَرْبًا يُزِيلُ الهَامَ عَنْ مَقِيلِهِ … وَيُذْهِلُ الخَلِيلَ عَنْ خَلِيلِهِ
فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: يَا ابْنَ رَوَاحَةَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِي حَرَمِ اللَّهِ تَقُولُ الشِّعْرَ؟ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «خَلِّ عَنْهُ يَا عُمَرُ، فَلَهِيَ أَسْرَعُ فِيهِمْ مِنْ نَضْحِ النَّبْلِ»: «هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الوَجْهِ» وَقَدْ رَوَى عَبْدُ الرَّزَّاقِ، هَذَا الحَدِيثَ أَيْضًا عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسٍ، نَحْوَ هَذَا، وَرُوِيَ فِي غَيْرِ هَذَا الحَدِيثِ «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ مَكَّةَ فِي عُمْرَةِ القَضَاءِ وَكَعْبُ بْنُ مَالِكٍ بَيْنَ يَدَيْهِ» وَهَذَا أَصَحُّ عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ الحَدِيثِ لِأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ رَوَاحَةَ قُتِلَ يَوْمَ مُؤْتَةَ، وَإِنَّمَا كَانَتْ عُمْرَةُ القَضَاءِ بَعْدَ ذَلِكَ "انْتَهَى قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث حسن صَحِيح).[حكم الألباني] : صحيح).

....لأن أفرط في التوثيق لفرط التسليم بصحة الأثر

التعليق :
أولا: الحديث صريح في لقافة عمر ....وجهله !

ثانيا: الأصل ألا يتقدم بين يدي النبي الأعظم

ثالثا: عمر لم يحترم النبي الأعظم فيقرأ في الأنجيل وهو يتقدم وهذه بعض الأمثلة !
https://asdullalhalghaleb.blogspot.com/2025/11/10-508.html
و
https://asdullalhalghaleb.blogspot.com/2025/06/1_28.html

رغم غضب النبي الأعظم والآن ينتقد من يقرأ الشعر في نصرة النبي الأعظم ودعوته ؟!
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=11577
ـــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــ
1ـ السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (ت 303 هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط [ت 1438 هـ] قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى، (4/ 99)خ3842 وسنن النسائي (مطبوع مع شرح السيوطي وحاشية السندي) صححها: جماعة، وقرئت على الشيخ: حسن محمد المسعودي. الناشر: المكتبة التجارية الكبرى بالقاهرة الطبعة: الأولى (5/ 202)ح2873والجامع لأحكام القرآن المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي تحقيق: أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش الناشر: دار الكتب المصرية – القاهرة الطبعة: الثانية (13/ 151) تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف للزمخشري المؤلف: جمال الدين أبو محمد عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي (ت 762 هـ) اعتنى به: سلطان بن فهد الطبيشي قدم له: عبد الله بن عبد الرحمن السعد الناشر: دار ابن خزيمة – الرياض الطبعة: الأولى(2/ 480) والتوضيح لشرح الجامع الصحيح المؤلف: سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الشافعي المعروف بـ ابن الملقن (723 - 804 هـ) المحقق: دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث بإشراف خالد الرباط، جمعة فتحي تقديم: أحمد معبد عبد الكريم، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى، (28/ 549) ( ذكره ابن عبد البر في "الاستيعاب" 1/ 403، وروى الترمذي (2847)، والنسائي 5/ و 202 - 203 من حديث أنس، أنه صلى الله عليه وسلم قاله لعبد الله بن رواحة، بلفظ: "‌فلهو ‌أسرع ‌فيهم ‌من ‌نضح ‌النبل").الطبقات الكبير المؤلف: محمد بن سعد بن منيع الزهري (ت 230 هـ) المحقق: الدكتور علي محمد عمر الناشر: مكتبة الخانجي، القاهرة – مصر الطبعة: الأولى (2/ 114 ط الخانجي)
تابع لبحوث أسد الله الغالب
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة