المشاركات

عرض المشاركات من مايو, 2025
اغتيابها  لصفية  زوج  النبي  الأعظم  ! سنن أبي داود المؤلف: أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني المحقق: محمد محيي الدين عبد الحميد الناشر: المكتبة العصرية، صيدا – بيروت (4/ 269) الأدب باب حسن العشرة ح4875 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ الْأَقْمَرِ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ،  عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قُلْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كَذَا وَكَذَا، قَالَ غَيْرُ مُسَدَّدٍ: تَعْنِي قَصِيرَةً، فَقَالَ: «لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ» قَالَتْ: وَحَكَيْتُ لَهُ إِنْسَانًا، فَقَالَ: «مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَانًا وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا » [حكم الألباني] : صحيح  )(1). شرح رياض الصالحين المؤلف: محمد بن صالح بن محمد العثيمين الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض (6/ 126) ح1525 ( ومعنى: «مَزَجَتْهُ» خَالَطَتْهُ مُخَالَطَةً يَتَغَيَّرُ بِهَا طَعْمُهُ أَوْ رِيحُهُ لِشِدَّةِ نَت...
قوم عصاة من مجاهدي النبي الأعظم لعنهم النبي الأعظم وسبهم وقال فيهم ما شاء الله ! مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (38/ 404)ح23395 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ - يَعْنِي ابْنَ جُمَيْعٍ - حَدَّثَنَا أَبُو الطُّفَيْلِ، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ :   خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ غَزْوَةِ تَبُوكَ، قَالَ: فَبَلَغَهُ أَنَّ فِي الْمَاءِ قِلَّةً - الَّذِي يَرِدُهُ -   فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى فِي النَّاسِ: " أَنْ لَا يَسْبِقَنِي إِلَى الْمَاءِ أَحَدٌ " فَأَتَى الْمَاءَ، وَقَدْ ‌سَبَقَهُ ‌قَوْمٌ، ‌فَلَعَنَهُمْ   ) قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده قوي على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن عبد الله بن جميع، فمن رجال مسلم، وهو صدوق حسن الحديث. أبو نعيم: هو الفضل بن دكين، وأبو الطفيل: هو عامر بن واثلة. وانظر (23321).(1 ) . صحيح مسلم المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- ...
ما المعنى المراد ( وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ )   ( وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ ) أي ضبطوا حالكم ولا تلحقوا بيت النبوة بما لا يليق به ! المراد من الآية الشريفة ...أن الحجة عليكن أتم والبينة أبلغ فقد نزلت في بيوتكن آية من القرآن الكريم فلا عذر لكن بالجهل ونحو ذلك ...في المخالفة ودواعي الطاعة عليكن ألزم ..فجعلن أيات الله والحكمة نصب أعينكن ...ولذا أمرن بالقرار والوقار ...في البيت .. ومع ذلك تمت المخالفة باقتدار ...وإذا فهمنا المراد الامتنان عليهن فلا يكون لذلك فائدة إلا لمن التزمت به فكانت الآيات والحكمة نصب أعينهن فتبصرن واستفدن ...فهو حكم عام يتعلق به من التزم به بالطاعة للأوامر وانتهى عن النواهي فهو يمتن عليهن أي أشكرن الله أن جعلكم في بيوت الآيات والحكمة لا بيوت الانحراف والبعد عن الله والمعاصي والجهل ...هي من قبيل ( (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) النُّورِ 63 وقيل المعنى اقرأن القرآن الكريم وتلونه وتفقهن في سنته تفسير النسفي (مدارك التنزيل وحقائق التأويل) المؤلف: أبو ال...